(١) ورد له ذكر في السيرة لابن هشام، القسم الأول: ٥٢٢، وأنه كان ممن اتخذ مسجد الضرار. (٢) التعريف والإعلام: (٤٦، ٤٧). (٣) أخرج ذلك الطبري في تفسيره: (١٤/ ٢٨٦ - ٢٨٨) عن ابن عباس، ومجاهد. ونقله ابن الجوزي في زاد المسير: ٣/ ٤٤٩ عن أبي صالح عن ابن عباس. وأورده السيوطي في الدر المنثور: (٤/ ٢١٣ - ٢١٥)، وزاد نسبته لابن المنذر، والطبراني، وابن مردويه وأبي نعيم، عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وانظر السيرة لابن هشام، القسم الأول: ٥٢٦، وأسباب النزول: (٢٤٦، ٢٤٧). (٤) تبوك: - بالفتح، ثم بالضم، وواو ساكنة، وكاف -: موضع بين وادي القرى والشام، وهي الآن في شمال المملكة العربية السعودية. معجم ما استعجم: ١/ ٣٠٣، معجم البلدان: (٢/ ١٤، ١٥) الروض المعطار: ١٣٠. (٥) أي: تسيل الماء قليلا قليلا. الصحاح: ٣/ ١٠٦٦، واللسان: ٧/ ١١٧، (بضض). (٦) لم أقف على هذا الكلام لابن قتيبة فيما تيسر لي من كتبه وقد نقله الحافظ في الفتح: ٨/ ١١١ عن ابن قتيبة أيضا وقال: «الحديث المذكور عند مالك ومسلم بغير هذا اللفظ، أخرجاه من حديث معاذ بن جبل: «أنهم خرجوا في عام تبوك مع النبي صلّى الله عليه وسلّم فقال: إنكم ستأتون غدا إن شاء الله تعالى عين تبوك، فمن جاءها فلا يمس من مائها شيئا، فجئناها وقد سبق إليها رجلان والعين مثل الشراك تبض بشيء من ماء ... » اه.