(١) الذي أخرجه الترمذي في سننه: (٥/ ٢٨٠، ٢٨١) كتاب التفسير، باب «ومن سورة التوبة» عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، قال: «نزلت هذه الآية في أهل قباء ... » وقال: «هذا حديث غريب من هذا الوجه». وثبت تعيين عويم بن ساعدة أنه منهم من رواية أخرجها الطبري في تفسيره: ١٤/ ٤٨٨ من طريق عروة بن الزبير عن عويم بن ساعدة، وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٣٩٠ وزاد نسبته إلى ابن سعد، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، وابن مردويه عن عويم بن ساعدة. (٢) في جميع نسخ الكتاب: «عويمر»، والمثبت في النص من التعريف والإعلام للسهيلي مصدر المؤلف في هذا النص، ومن تفسير الطبري. (٣) التكميل والإتمام: ٤١ أ. (٤) أحكام القرآن: ٢/ ١٠٢١. وقد ثبت ذلك في صحيح البخاري: ٥/ ٢٠٨، كتاب التفسير باب قوله: ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ.