(٢) انظر معجم البلدان: ١/ ١٥٩، ١٦٠، ١٦١. (٣) أذربيجان: بالفتح ثم السكون، وفتح الراء، وكسر الباء الموحدة، وياء ساكنة، وجيم وقيل غير ذلك وهي مملكة عظيمة، الغالب عليها الجبال وفيها قلاع كثيرة وخيرات واسعة وفواكه جمة. معجم ما استعجم: ١/ ١٢٩، معجم البلدان: ١/ ١٢٨، ١٢٩، الروض المعطار: ٢٠، ٢١. (٤) في هامش الأصل ونسخة (ق) و (ز): «(سي): من المشارق: أذربيجان كذا بفتح الهمزة مقصورة، وضبطه الأصيلي والمهلب بمد الهمزة، وضبطناه عن الأسدي بكسر الباء وهو قول غيره، وضبطناه عن أبي عبد الله بن سليمان وغيره بفتحها وحكى فيه ابن مكي أن ضوابطه أذربيجان بفتح الذال وسكون الراء قال: والنسبة إليه أذرى وأذرى على غير قياس، ورد عليه ابن الأعرابي وقال: كلام العرب بسكون الذال وفتح الراء وضبط عن المهلب أذربيجان بكسر الراء وتقديم الياء باثنتين من أسفل على الباء وبمد الهمزة» اه. ينظر: مشارق الأنوار: ١/ ٥٨. (٥) أخرج البخاري في صحيحه: ٤/ ١٠٩ قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: «رأيت السد مثل البرد المحبر قال: قد رأيته» قال الحافظ ابن حجر في الفتح: «وصله ابن أبي عمر من طريق سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن رجل من أهل المدينة قال للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله قد رأيت سد يأجوج ومأجوج، قال: كيف رأيته؟ قال: مثل البرد المحبر، طريقة حمراء وطريقة سوداء قال قد رأيته».وقال ابن حجر: ورواه الطبراني من طريق سعيد بن بشر عن قتادة عن رجلين عن أبي بكرة أن رجلا أتى النبيّ صلى الله عليه وسلم فقال: فذكر نحوه ... وقال أيضا: «وأخرجه البزار من طريق يوسف بن أبي مريم الحنفي عن أبي بكرة ورجل رأى السد فساقه مطولا» اه. انظر: فتح الباري، كتاب الأنبياء، باب قصة يأجوج ومأجوج: ١٣/ ١٢٦، ١٢٧.