مئة مجلَّدة، وله في غير مسألةٍ مصنَّفٌ مفرد في مجلَّد.
ثمَّ ذكر بعض مصنفاته وقال: ومنها كتاب في الموافقة بين المعقول والمنقول في مجلَّدتين.
قلتُ: هذا الكتاب ــ وهو كتاب «درء تعارض العقل والنقل» ــ في أربع مجلدات كبار، وبعض النسخ به في أكثر.
ومن مصنَّفاته: كتاب «بيان تَلْبيس الجَهْمية في تأسيس بِدَعهم الكلامية» في ستِّ مجلدات، وبعض النُّسخ به في أكثر، وكتاب «جواب الاعتراضات المِصْرية على الفُتْيا الحَمَوية» في مجلَّدات، وكذلك كتاب «مِنْهاج السُّنَّة النَّبوية في نَقْض كلام [الشِّيَع] والقدرية»، وكتاب في الرَّد على النَّصَارى سماه «الجواب الصَّحيح لمن بدَّل دين المسيح»، ومن مصنَّفاته أيضًا كتاب «الاستقامة» في مجلَّدين، وكتاب في محنته بمصر في مجلَّدين، وكتاب «الإيمان» في مجلَّد، وكتاب «تنبيه الرَّجل العاقل على تمويه المجادل في الجدل الباطل» في مجلَّد، وكتاب «الرد على أهل كسروان الرَّافضة» في مجلَّدين، وكتاب في الردِّ على المَنْطق، وكتاب في الوسيلة، وكتاب في الاستغاثة، وكتاب «بيان الدليل على بطلان التحليل»، وكتاب «الصارم المسلول على شاتم الرسول»، وكتاب «اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم»، وكتاب «التحرير في مسألة حفير»، وكتاب «رفع الملام عن الأئمة الأعلام»، وكتاب «السِّياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية»، وكتاب «تفضيل صالح النَّاس على سائر الأجناس»، وكتاب «التحفة العراقية في الأعمال القلبية»، وكتاب «الفرقان بين أولياء الرَّحمن وأولياء الشيطان»، وكتاب «المسائل الإسكندرية في الرد على الملاحدة والاتحادية» وتُعْرَف بالسَّبْعِينيَّة.