للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَرِفْقًا بمقطوعِ الوَسائِلِ مَالَه ... إِليكَ سَبِيلٌ لاَ ولاَ عَنْكَ مَعْدَلُ

فلا زِلتَ في عزٍ مَنِيعٍ ورفعَةٍ ... وما زِلتَ تعلُو بالتَجنِّي فَأَنزِلُ

أوَرِّي بسُعْدَى وَالرَّبَابِ وَزَيْنَبٍ .... وأنتَ الَّذِي نَعْنِي وأنتَ المُؤَمَّلُ

فَخُذْ أَوَّلًا مِنْ اسْمِهِ ثُمَّ أَوْلًا ... من النصفِ فيه فهْوَ فِيهِ مُكَمَّلُ

أبَرُّ إِذا أقسَمْتُ إِني بِحُبِهِ ... أهِيمُ وَقَلْبِي بالصَّبَابةِ يُشْغَلُ

تمت بحمد الله وعونه وحسن توفيقه على التمام والكمال.


= رواه البخاري (٥/ ٣٣٩ رقم ٢٦٧٩) ومسلم (٣/ ١٢٦٦ - ١٢٦٧ رقم ١٦٤٦) عن عبد الله بن عمر بن الخطاب - رضي الله عنهما -، وقال - صلى الله عليه وسلم -: "من حلف بغير الله فقد أشرك" رواه الإمام أحمد (٢/ ١٢٥) وأبو داود (٣/ ٢٢٣ رقم ٣٢٥١) والترمذي (٤/ ٩٣ - ٩٤ رقم ١٥٣٥) عن عبد الله بن عمر أيضًا، وقال الترمذي: حديث حسن. وصححه ابن حبان (١٠/ ١٩٩ - ٢٠٠ رقم ٤٣٥٨) والحاكم (١/ ١٨، ٥٢).

<<  <   >  >>