للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

جمعوا فيها بين الصحيح والحسن والغريب - رضوان الله عنهم أجمعين.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

وكان الفراغ من تعليقها على يد أفقر العبيد محمد شمس الدين بن كمال الدين -غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين- وذلك يوم الخميس المبارك أواخر شهر شعبان المعظم قدره وحرمته، من شهور سنة إحدى وتسعين وتسعمائة، ختمها الله تعالى علينا بخير، وكان ذلك بمصر المحروسة بالجامع الأزهر - عمره الله بذكره} (١).


(١) هذا الفصل زيادة من "أ".

<<  <   >  >>