للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

حضر على الحجاز وغيره وحدث، ومات فيالمحرم عن سبعين سنة، أجاز لي.

تقي الدين الزواوي المالكي المعروف بالشامي، صهر ابن النقاش، مات في جمادى الآخرة.

أبو عبد الله الدكالي أعجوبة الدهر في عظمة الزهد والدين وخشونة العيش والسير على طريقة السلف، مات بالإسكندرية.

[سنة ثمانمائة]

كان أولها يوم الاثنين سابع عشرين توت من أشهر القبط، وأخذ النيل في النقص وانتهت زيادته إلى اثني عشر إصبعا من عشرين، وفي الثامن من المحرم خرج السلطان إلى سرياقوس ثم رجع، وفي أولها

<<  <  ج: ص:  >  >>