للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

?????? وبلغني أنه قارب السبعين، قرأت بخط الشريف تاج الدين عبد الوهاب الدمشقي: مات شيخنا علاء الدين البخاري نزيل دمشق صبيحة يوم الخميس ٢٣ رمضان سنة ٨٤١ بالمزة.

شمس الدين العماري - بفتح المهملة وتشديد الميم - أحد نواب الحكم الحنفي، وكان سار مع كاتب - الشام سودون من عبد الرحمن إماماً فناب في الحكم بالشام، ورجع بعد إن انفصل المذكور، ولم يكن بالمحمود عفا الله تعالى عنه.

يحيى بن سعد الله بن عبد الله، الكاتب المعروف بابن بنت الملكي شرف الدين صاحب ديوان الجيش، مات في ذي القعدة بالطاعون ولم يكمل الخمسين، واستقر أخوه عبد الغني في وظيفته مشاركاً لأولاده -.

[سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة]

شهر الله المحرم - أرخوه على عادة العدد يوم الأربعاء، ثم تبين أن أوله الثلاثاء بعد ستة أيام.

وفي يوم السبت خامسه استقر أينال الشاد دويدار عوض تمرباي، واستقر تمرباي من الأمراء المقدمين، واستقر بعد ذلك -

<<  <  ج: ص:  >  >>