للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

شيخ الجراكسة فأخرجه إلى بلبيس وقبض على سودون الفقيه أحد دعاة الشيخ لاجين وسجنه بالإسكندرية.

وفي السادس من ذي الحجة قرر السلطان ناصر الدين ابن سنقر أستادارا واستقر أبو كم الوزير في نظر الخاص واستقر سعد الدين ابن بنت الملكي صاحب ديوان الجيش في نظر الجيش.

فلما كان في تاسع ذي الحجة وصل قاصد من مشايخ تروجة يخبر

<<  <  ج: ص:  >  >>