للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الحنفية بدمشق، واستقر عوضا عنه جمال الدين ابن القطب، قال ابن حجي وهو أحسن سيرة من ابن الكفري وإن اشتركا في الجهل.

وفيه هرب نجم الدين ابن حجي من حماة مغاضبا لنائبها علان لأنه اطلع منه على إرادة العصيان فكاتب فيه فاطلع علان على كتابه فأراد قتله ففر منه إلى دمشق.

وفيها استشهد سعد الدين أبو البركات محمد بن أحمد بن علي، بن كذا، بن

<<  <  ج: ص:  >  >>