الصحيح من الحجار، وكانت بينه وبين القيراطي مكاتبات أدبية، مات مقتولا في جمادى الأولى عن ثلاث وستين.
أحمد بن أبي محمد، شهاب الدين بن الشامية.
لأحمد بن يوسف بن فرج الله بن عبد الرحيم، شهاب الدين الشار مساحي، تفقه على الشيخ جمال الدين الأسنوي وغيره برع في الفقه والأصول وولي قضاء المحلة ومنفلوط وغيرهما، وكان موصوفا بالفضل والعقل.
أحمد المرجاني، كان أحد اللطفاء مقصودا من الأكابر بالعشرة لظرفه وكان حسن الحظ، كتب الصحاح بخطه ثم اغتيل في داره في جمادى الأولى ووضع في صندوق وأخذ ماله فاتهم به جماعة ممن يعاشره فاحتيط بهم منهم جمال الدين بن خطيب داريا، ثم ظهر قاتلوه في رمضان وبرئ المتهم.
ارغون المحمدي الأنوكي، والي قلعة الجبل، وكان قد ولي خزندار السلطان.
إسرائيل دوادار بيدمر النائب بدمشق، مات في جمادى الأولى، وكان مشكور السيرة.