للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إلى العمق، ثم سار منها إلى سرمين ثم إلى حماة ثم إلى حمص ثم إلى بعلبك، فبلغ ذلك الناصري فخرج إليه من طريق الزبداني فخالفه منطاش إلى دمشق، فنزل القصر الأبلق، وذلك في رجب، وسار أحمد شكر بجماعة البيدمرية ودخل دمشق من باب كيسان، ولاقى منطاش بالخيول، فرجع الناصري فاقتتلا قتالا كثيرا، وكاتب الناصري السلطان يستحثه على الوصول لدمشق، فاتفق خروج السلطان في العساكر في أواخر

<<  <  ج: ص:  >  >>