للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كيفا، وكان قد لجأ إلى العادل بحصن كيفا وأقام عنده مغاضبا لابن عمه، فمات في هذه السنة.

وفي ثامن عشر المحرم بعد موت صدر الدين بن رزين استقر العراقي في تدريس الظاهرية العتيقة، والقاياتي في الحكم بايوان الصالحية.

وفي تاسع صفر قدم كمشبغا من حلب فتلقاه النائب فهاداه السلطان فمن دونه بشيء كثير جدا، وحضر صحبته حسن الكجكني.

وفي تاسع عشر صفر استقر يلبغا المحنون كاشف الوجه القبلي.

وفي آخر صفر أحضر شهاب الدين أحمد بن محمد بن الحبال

<<  <  ج: ص:  >  >>