للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

العامة، كان مقيما بجامع راشدة الذي عند بركة الحبش، رأيته هناك وعنده سكون ويصيح أحيانا، مات بالمارستان.

رسلان بن أحمد بن إسماعيل الصالحي الذهبي، سمع من محمد بن يعقوب الجرائدي وأبي العباس الحجار وحدث بدمشق.

زكريا بن محمد بن أبي بكر الأمير أبو يحيى، لما مات أخوه السلطان أبو العباس أحمد واستقر في السلطنة بعده ولده أبو فارس عبد العزيز كان خشي من عمه فاستدعاه في مرض أبيه فدخل عليه فخشي عليه

<<  <  ج: ص:  >  >>