(٢) رواه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (١/ ١٥٣)، ومن طريقه ابن الأثير في أسد الغابة (١/ ١٣٩٣)، وانظر الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر (٨/ ٦٠). (٣) الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر (٨/ ٦٠)، الاستيعاب لابن عبد البر (٢/ ١١١)، شرح النووي على مسلم (٧/ ١٥٢)، والدليل على أنها هاجرت ما رواه الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البحتري عن علي قال: (قلت لأمي فاطمة بنت أسد: اكفي فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - سقاية الماء والذهاب في الحاجة وتكفيك الداخل: الطحن والعجن) أخرجه ابن أبي شيبة (٨/ ١٥٦)، والطبراني (٢٤/ ٣٥٣)، قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٩/ ٢٥٩): رجاله رجال الصحيح، وهذا يدل على هجرتها لأن علياًّ إنما تزوج فاطمة بالمدينة. (٤) الطبقات الكبرى لابن سعد (٨/ ٢٢٢)، الإصابة في تمييز الصحابة ابن حجر (٤/ ٤١).