(٢) قاله الجنيد كما في مرقاة المفاتيح (٤/ ١٥٨٤) ومعناه: فَهُوَ بَيَان تَوْحِيد الْأَفْعَال حَيْثُ يتَعَيَّن فِيهِ أَنْ يسْقط عَن نظره مُلَاحظَة الْأَسْبَاب والآلات ليتضح لَهُ أَنَّ الْخلق جَمِيعًا لَا يَمْلكُونَ لِأَنْفُسِهمْ ضَرًّا وَلَا نفعا وَلَا يملكُونَ موتًا وَلَا حَيَاة ولا نشورًا. انظر: الرد على القائلين بوحدة الوجود (ص: ١٦).(٣) أخرجه عبد الرزاق (٢٨٨٣)، والنسائي في "الكبرى" (١٠٦٦١)، وأبو يعلى في "المسند" (٤٥٤٧)، والطبراني في "الأوسط" (١٩٩٢)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٧٦٦)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١/ ١٢٧).(٤) "إحياء علوم الدين" للغزالي (٤/ ٨٥).(٥) معالم السنن (١/ ١٨٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute