وأبو المنذر هذا إسماعيل بن حسين بن المثنى. كذا سماه أحمد بن حنبل فيما ذكره ابن أبي حاتم في كتابه، واقتصر الجمهور على أنه إسماعيل بن عُمَر، قال أبو حاتم: هو صدوق، وأمر أحمد بن حنبل بالكتابة عنه، وهو من أفراد مسلم". انتهى كلام النووي. (كتاب الصيد، والذبائح، باب إباحة ميتات البحر، ٢/ ١٤٩). (١) هو أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان، المعروف بقُراد، بضم القاف. وتخفيف الراء. (تقريب)، وروايته في البخاري، كتاب الطلاق، باب في الخلع، وكيف الطلاق به فيه. (٢) وقرة بن إياس صحابي. (المحشي من الاستيعاب). (٣) في نسخ المغني: "قرصافة" فقط، فزدتُ "أبو" بين المعكوفين، واختلف في كنية واثلة بن الأسقع، فقيل: أبو الأسقع، وقيل: أبو قرصافة، وقيل: أبو محمد، وقيل: أبو الخطاب، وقيل: أبو شداد كما في التهذيب لابن حجر زين.