(٢) انظرك ترجمة جديع بن علي بن شبيب الدوسي (٤٣)، وقول خلف بن خليفة: أصحروا للمرج أجلى للعمى ... فلقد أصحر أصحاب السَّرَب إن مرج الأزد مرج واسع ... تستوي الأقدام فيه والركب (٣) انظر: ترجمة جنادة بن أبي أمية الدوسي (٤٩) فقد ولي البحر لمعاوية في الصوائف. (٤) انظر ترجمة جندب بن عمرو الدوسي (٥٢) يوم أجنادين، وكان يوما مشهودا، لم تثبت فيه القبائل ثبات الأزد، وقاتلت قتالا لم يقاتل أحد مثله، من تلك القبائل، وقتل منهم مقتلة لم يقتل مثلها من قبيلة من القبائل، وقتل يومئذ عمرو بن الطفيل ذو النور - رضي الله عنه -، وهو يقول: "يا معشر الأزد، لا يؤتين المسلمون من قبلكم". (٥) انظر: ترجمة الطفيل بن عمرو الدوسي (١٠٦) عرض الطفيل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يلحق بارض دوس، قال: "هل لك في حصن ومنعة؟ ، حصن دوس".