(٢) هكذا تنطقها العامة وهي "آل" وقد قيل: رب خطأ شائع خير من صحيح ضائع، وليس هذا على الإطلاق فالمراد ما لم يعارض الشرع والأخلاق. (٣) هكذا تنطقها العامة وهي "أوس". (٤) إن كان كنانة فيما بعد أوس، أو كان هو أخو دوس فهم أبنا العم، على ما بينا في النص. (٥) الطبقات الكبرى لابن سعد ٥/ ١٩٤، وجمهرة أنساب العرب ١/ ٣٨٣، وعمدة القاري شرح صحيح البخاري ١٧/ ١٧، ومعجم الصحابة لابن قانع ٢/ ٥٠، وتاريخ دمشق ٣٣/ ٣٤٧. (٦) في تحفة الأحوذي حديث (٣٨٨٠) عوف بن الحارث) بن الطفيل بن سخبرة بفتح المهملة وسكون المعجمة بعدها موحدة مفتوحة الأزدي مقبول من الثالثة (وفي مسند أحمد ط الرسالة ١/ ١٤٣) مع أنه احتج به البخاري، وذكره ابن حبان في " الثقات " وروى عنه جمع. وفي تهذيب التهذيب (٨/ ١٦٨: رضيع عائشة وابن أخيها لأمها روى عنها وعن أخته رميثة بنت الحارث. عن رميثة بضم الراء وفتح الميم مصغرا بنت الحارث بن الطفيل بن سخبرة الأزدية أخت عوف رضيع عائشة مقبولة.