عمر بن مُحَمَّد بن أَحْمد الْمُفَسّر النَّسَفِيّ وَتُوفِّي سنة سبع وَعشْرين وَخَمْسمِائة فِي ربيع الأول م
النجدي بِفَتْح النُّون وَسُكُون الْجِيم وَفِي آخرهَا دَال مُهْملَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى نجد وَهِي أَرض يسكنهَا الْعَرَب بَين الْعرَاق والحجاز من جُمْلَتهَا فيد وسميراء وَغَيرهمَا وإليها انتسب إِبْلِيس لَعنه الله لما أَتَى قُريْشًا بدار الندوة وهم فِي امْر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَأما النجدات ففرقة من الْخَوَارِج انتسبوا إِلَى نجدة بن عَامر الْحَنَفِيّ اليمامي م
النجراني بِفَتْح النُّون وَسُكُون الْجِيم وَفتح الرَّاء وَسُكُون الْألف وَبعدهَا نون هَذِه النِّسْبَة إِلَى نَجْرَان وَهِي نَاحيَة بَين الْيمن وهجر ينْسب إِلَيْهَا جمَاعَة كَثِيرَة مِنْهُم أَبُو عبد الْملك مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم الْأنْصَارِيّ النجراني ولد بهَا فَقيل لَهُ ذَلِك وَهُوَ مدنِي ولد سنة عشرَة فِي حَيَاة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وولاه الانصار أَمرهم يَوْم الْحرَّة فَقتل فِيهَا سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ روى عَنهُ ابْنه أَبُو بكر وَأما أَبُو الْعَبَّاس حَمْزَة بن مُحَمَّد بن خَالِد بن نَجْرَان النجراني الْهَرَوِيّ فنسب إِلَى جده يروي عَن يزِيد بن هَارُون وَالْحُسَيْن الْجعْفِيّ وَعبد الرَّزَّاق بن همام
النجيحي بِفَتْح النُّون وَكسر الْجِيم وَسُكُون الْيَاء آخر الْحُرُوف وَبعدهَا حاء مُهْملَة هَذِه النِّسْبَة إِلَى نجيح وَهُوَ جد أبي بكر مُحَمَّد بن الْعَبَّاس بن نجيح بن سعيد بن نجيح النجيحي الْبَزَّاز الْبَغْدَادِيّ سمع يحيى بن أبي طَالب وَمُحَمّد بن الْفرج الْأَزْرَق وَمُحَمّد بن يُوسُف الطباع وَغَيرهم روى عَنهُ أَبُو الْحسن بن رزق الْبَزَّاز وَأَبُو عَليّ بن شَاذان وَغَيرهمَا ولد فِي رَجَب سنة ثَلَاث وَسِتِّينَ وَمِائَتَيْنِ وَمَات فِي جُمَادَى الْآخِرَة سنة خمس وَأَرْبَعين وثلاثمائة م
النجيرمي بِفَتْح النُّون وَكسر الْجِيم وَسُكُون الْيَاء آخر الْحُرُوف وَفتح