الْقَاسِم التنوخي ولد سنة خمس وثلثمائة وَتُوفِّي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وثلثمائة
- بَاب الْجِيم وَالْفَاء
-
الْجفْرِي بِفَتْح الْجِيم وَسُكُون الْفَاء وَفِي آخرهَا الرَّاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى نَاحيَة من نواحي الْمَدِينَة وَكَانَت ضَيْعَة أبي عبد الْجَبَّار سعيد بن سُلَيْمَان بن نَوْفَل ابْن مساحق بن عبد الله بن مخرمَة الْمَدِينِيّ كَانَ يخرج إِلَيْهَا فنسب إِلَيْهَا ولي قَضَاء الْمَدِينَة زمن الْمهْدي وَكَانَ حسن الطَّرِيقَة م
الْجفْرِي بِضَم الْجِيم وَسُكُون الْفَاء وَفِي آخرهَا الرَّاء - والجفرة الوهدة من الأَرْض وَجَمعهَا جفار وَهِي بِالْبَصْرَةِ تسمى جفرة خَالِد وَهُوَ خَالِد ابْن عبد الله بن خَالِد بن أسيد وَبِه تعرف إِلَى الْيَوْم نزلها خَالِد مَعَ مَالك بن مسمح حِين بَعثه عبد الْملك بن مَرْوَان إِلَى محاربة مُصعب بن الزبير فَكَانَت لَهُم بهَا حروب شَدِيدَة فِيهَا فقئت عين مَالك سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين وينسب إِلَيْهَا أَبُو الْأَشْهب جَعْفَر بن حَيَّان العطاردي الْجفْرِي قيل ولد عَام الجفرة فنسب إِلَيْهَا وَهُوَ ثِقَة روى عَن الْحسن
- بَاب الْجِيم وَالْكَاف
-
الجكواني بِضَم الْجِيم وَسُكُون الْكَاف وبالواو الْمَفْتُوحَة وَفِي آخرهَا النُّون بعد الْألف - هَذِه النِّسْبَة إِلَى جكوان وَهِي قَرْيَة بسجستان مِنْهَا أَبُو مُحَمَّد الْحسن بن فاخر بن مُحَمَّد الجكواني الْكَرَابِيسِي سمع أَبَا سعيد مُحَمَّد