الشمخي بِفَتْح الشين الْمُعْجَمَة وَالْمِيم وَفِي آخرهَا الْخَاء الْمُعْجَمَة - هَذِه النِّسْبَة إِلَى شمخ وَهُوَ بطن من فَزَارَة مِنْهُم كثير من الْمُتَقَدِّمين والمتأخرين م
قلت فَاتَهُ النِّسْبَة إِلَى شمخ بن فار بن مَخْزُوم بن صاهلة بن كَاهِل بن الْحَارِث بن تَمِيم بن سعد بن هُذَيْل بن مدركة مِنْهُم عبد الله بن مَسْعُود بن غافل بن حبيب بن شمخ من جلة الصَّحَابَة وفقهائهم
الشمري بِكَسْر الشين الْمُعْجَمَة وَسُكُون الْمِيم وَفِي آخرهَا الرَّاء - هَذِه النِّسْبَة إِلَى أبي شمر المرجىء وهم طَائِفَة من المرجئة نسبوا إِلَيْهِ وهم مرجئة قدرية كَانَ يزْعم أَن الْإِيمَان هُوَ الْمعرفَة لله والمحبة والخضوع لَهُ بِالْقَلْبِ وَالْإِقْرَار بِأَنَّهُ وَاحِد لَيْسَ كمثله شَيْء وَإِن قَامَت حجَّة الْأَنْبِيَاء فالإقرار بهم وتصديقهم وَاجِب من الْإِيمَان والمعرفة بِمَا جَاءَ من عِنْد الله غير دَاخل فِي الْإِيمَان وَلَيْسَ كل خصْلَة من خِصَال الْإِيمَان إِيمَانًا وَلَا بعض إِيمَان م
قلت فَاتَهُ
الشمري بِفَتْح الشين وَالْمِيم الْمُشَدّدَة - نِسْبَة إِلَى شمر بن عبد جذيمة بن ثَعْلَبَة بن سلامان بن ثعل بن عَمْرو بن الْغَوْث بن طَيء بطن من طَيء مِنْهُم قيس بن شمر وَهُوَ الَّذِي ذكره امْرُؤ الْقَيْس فَقَالَ
(وَهل أَنا لَاق حَيّ قيس بن شمرا ... )
وَمِنْهُم الجرنفش الشَّاعِر بن عَبدة بن امرىء الْقَيْس بن زيد بن عبد رضَا بن جذيمة بن حبيب بن شمر الَّذِي أسرته الديلم وَله حَدِيث
الشمزي بِكَسْر الشين وَفتح الْمِيم الْمُشَدّدَة وَفِي آخرهَا زَاي - هَذِه النِّسْبَة إِلَى ... . . واشتهر بهَا عمر بن أبي عُثْمَان الشمزي أحد متكلمي الْمُعْتَزلَة يروي عَن عَمْرو بن عبيد وواصل بن عَطاء روى عَنهُ إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم الْعجلِيّ م