للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ولم يفت من رزقه ولا الأجل ... شيء فدع أهل الضلال والخطل (١)


(١) أي: ولم يفت على المقتول ولا غيره من رزقه المقسوم له في علم الله شيء وإن قل، ولا فاته أيضا من الأجل المحتوم شيء، ولا لحظة، فاترك أهل الضلال من طوائف الاعتزال، ودع أهل الخطل، أي: الكلام الفاسد، وفي الحديث «لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها.

<<  <   >  >>