٢ علق عليه أبو حيان في حاشية ف بنص، نقله من "الشرح الصغير" على الجمل لابن عصفور. وفيه أن مذهب المازني هو خلاف ما يذكره ابن عصفور هنا، وأن الجرميَّ هو الذي منع القياس في هذه المسألة. وفي الحاشية أيضًا بخطه أن أكثر النحاة على القياس في ذلك. وأن همز أحد وأناة شاذ باتفاق. وفي الارتشاف١: ١٢٧ أن همز المكسورة وعدم همزها مرويان عن الجرمي والمازني. ٣ م: مستقبلًا. ٤ سقط "فإن قال قائل هلا قستم ... بإبدال الهمزة منها" من م. ٥ ف: فإنهم. ٦ م: لا تستقبل. ٧ كذا، فهو يقيس الواو المفتوحة على اجتماع الألف والواو. والفتحة هناك هي بعد الواو، والألف هنا هي قبلها. وبين الوجهين ما ترى من الفارق. وانظر ما احتج به في قياس وشاح على طيّ ص٢٢٢. ٨ كذا بحمل الواو المفتوحة أوَّلًا على "عاود"، وسيحمل فيما بعد "عاود" على الواو المفتوحة أوَّلًا. انظر ص٢٢٣-٢٢٤.