٢ كذا. والصواب: التاء الثانية؛ لأنَّ التاء بعد القاف ساكنة. ٣ في حاشية ف طرَّة بخط أبي حيان: "وقياس المصدر أن يقال فيه قَتَّالًا بفتح التاء والقاف في لغة من قال قَتَّلَ بفتحهما، وقِتَّالًا بفتح التاء وكسر القاف في لغة من [قال قِتَّلَ بكسر] القاف وفتح التاء, [وقِتِّيلًا] بكسر القاف والتاء فتنقلب الألف ياء [لإظهار] الكسرة التي قبلها، في لغة من قال قِتِّلَ بكسر القاف والتاء. فأمَّا قولهم تقَى يَتقي.. في اتَّقى يتَّقي ... بحذف الفاء وإبقاء تاء افتعل ويفتعل [فشاذٌّ] لا يقاس عليه. وإن اجتمعا في اسم. ثبت هذا في نسخة الخفَّاف, رحمه الله". وفوف هذه الطرّة ما يلي: "ثبت المكتوب طرّة عوض ما عُلّم عليه في المتن في نسخة، وثبت في نسخة الكرمانيّ مثل ما في الأصل". يريد أو حيان أن هذا النص الذي في الطرّة ثبت في نسخة بدل ما أثبتناه نحن عن نسخة ف، وقد اختلفت النسخ في ذلك. وقوله "قَتَّالًا" فيه نظر. ٤ يريد: القاف من قتّل. ٥ علق عليه في حاشية ف بما يلي: "لا ينبغي أن يكسر التاء في المصدر فيقول قِتِّيلًا؛ لأنَّ ذلك يؤدِّي إلى قلب الألف ياء فيكثر التغيير. وإن اجتمعا". ٦ ينتهي ههنا الخرم في م. انظر ص٤٠٧. ٧ في حاشية ف بخط أبي حيان: "فأمَّا قَصُّ الشاة وقَصَصُها فليس من فكِّ الإدغام, بل هما لغتان بسكون العين وفتحها". قلت: وقصص الشاة هو ما قُصّ من صوفها، وهو مصدر أيضًا.