٢ في حاشية ف بخط أبي حيان أنَّ إدغام الراء في اللام إظهارها مثل ما ذكره ابن عصفور، إِلَّا ما روي عنه من إظهار الراء الساكنة، وأنَّ الخليل وسيبويه لا يجيزان إدغام الراء ف اللام، وأجازه الكسائي والرؤاسي والفراء حكاية عن العرب، وكذلك أبو عمرو وتابعه يعقوب الحضرمي. ٣ الآيتان ١٤٧ من سورة آل عمران و١٠ من سورة الحشر. ٤ الآية ٨٠ من سورة التوبة. ٥ الآية ١ من سورة الإنسان. ٦ الآية ٢١ من سورة يوسف. ٧ الآية ٤٤ من سورة النمل. ف: ليبين. ٨ في حاشية ف بخط أبي حيان أن ابن مالك علق على هذا بما يلي: "غير صحيح. الروم يكون في المفتوح, وإنَّما يمتنع منه الإشمام. وصوابه: لا يكون فيه إخفاء واختلاس؛ لأنَّ الفتحة خفيفة. فإن كان أراد هذا فلم يعبر بالمألوف". ٩ الكتاب ٢: ٤١٢. ١٠ في حاشية ف بخط أبي حيان أن ابن مالك علق عليه بما يلي: "عدم التكرار هو الذي أوجب ترك الإدغام؛ لأنَّ الأصل أنَّ كل حرف فيه زيادة يؤدِّي الإدغام إلى إذهابها فإدغامه ممتنع". وانظر ص٤٤٤. ١١ في النسختين: والشمس. ١٢ الآية ١٦ من سورة نوح. ١٣ الآية ٦٢ من سورة النور. ١٤ الآيات: ١٣٣ و١٣٦ من سورة البقرة و٨٤ من سورة آل عمران و٦٤ من سورة العنكبوت.