سيرة النبي ٢/ ١٨٤؛ معجم البلدان ٥/ ١٥٩. (٢) في سيرة النبي ٢/ ١٨٥: وأخذوا عمرو بن أمية أسيرا فلما أخبرهم أنه من مضر أطلقه عامر بن الطفيل وجز ناصيته واعتقه عن رقبة، زعم أنها كانت على أمه. (٣) يعد عمرو بن أمية أحد دهاة العرب المعدودين لذا كثرة أسفاره كممثل للمسلمين قدير، فقد أرسله النبي- صلّى الله عليه وسلّم- إلى النجاشي يدعوه للإسلام، ثم بعثه فحمل المسلمين في سفينتين فقدم بهم وهو بخيبر، ثم بعثه النبي بعد مقتل خبيب بن عدي وأصحابه وأمره أن يقتل أبا سفيان فقدم مكة، وأنزل خبيب عن خشبته وكانت قريش صلبته. انظر سيرة النبي ٢/ ٦٠٧، ٦٣٣، ٦٣٤. (٤) في الأصل: ساقطة والزيادة عن جمهرة أنساب العرب ص ١٨٥؛ والمقتضب ص ٦٥. (٥) الفجار العظمى: نشبت بين قريش وكنانة، وبين هوازن بسبب قتل البراض لعروة،-