(٢) قيس بن مسهر: أرسله الحسين- عليه السلام إلى الكوفة، فأخذه عبيد الله بن زياد، فأمره بلعن الحسين، فلعن ابن زياد، فأمر به فرمي من فوق القصر فمات، رحمه الله ولعن ابن زياد. جمهرة أنساب العرب ص ١٩٥. (٣) وله يقول زهير بن أبي سلمى: إنّ ابن ورقاء لا تخشى غوائله … لكن وقائعه في الحرب تنتظر لولا ابن ورقاء والمجد التليد له … كانوا قليلا فما عزوا وما كثروا ثعلب: شرح ديوان زهير ص ٣٠٦. (٤) يوم ذي علق: التقى فيه بنو عامر بن صعصعة وبنو أسد بذي علق، وقتل في المعركة ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري، أبو لبيد، وإلى هذا يشير لبيد بقوله: ولا من ربيع المقترين رزئته … بذي علق فأقني حياءك واصبري الكامل لابن الأثير ١/ ٦٤١ - ٦٤٢.