للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأسيد بن جذيمة؛ وزنباع بن جذيمة؛ وحذيم بن جذيمة وقيس بن جذيمة.

فمن بني زهير بن جذيمة: قيس بن زهير، صاحب داحس (١)؛ والحارث بن زهير، قتلته كلب يوم عراعر (٢)؛ وورقاء بن زهير؛ وشأس ابن زهير، قتيل غنيّ؛ ومالك بن زهير، قتيل بني فزارة؛ وعوف بن زهير، قتيل بني فزارة؛ وأمّهم: تماضر بنت الشّريد السّلميّ؛ وخداش بن زهير؛ وحصين، وعمرو ابنا زهير، ونسي هشام واحدا؛ وأمّهم كلّهم تماضر بنت الشّريد السّلميّ.

منهم: مساور بن هند بن قيس بن زهير (٣)، وهو الشاعر؛ وأسود ابن حبيب بن حمانة بن قيس بن زهير، شهد مع عليّ- عليه السلام- مشاهده؛ والقعقاع بن خليد بن جزيّ بن الحارث بن زهير، وهو جدّ الوليد، وسليمان ابني عبد الملك بن مروان؛ وحصين بن خليد بن جزيّ، وكان شريفا بالشام؛ وعبد الله بن جزيّ، كان شريفا بالشام؛ وقرّة بن حصين بن فضالة بن الحارث بن زهير صحب النبيّ- صلّى الله عليه وسلّم- وهو أحد التسعة العبسيّين (٤) الذين صحبوا النبيّ-


(١) في مجمع الأمثال ٢/ ٤٣٩: يوم داحس والغبراء، وهو لعبس على فزارة وذبيان، وبقيت الحرب مدة مديدة بسبب هذين الفرسين، وقصتهما مشهورة.
(٢) عراعر: ماء لكلب، وفيه كانت وقعة بين عبس وكلب.
الكامل لابن الأثير ١/ ٥٨١؛ معجم البلدان ٤/ ٩٣.
(٣) في الشعر والشعراء ١/ ٢٦٥: المساور بن هند، وكنيته أبو الصمعاء؛ وفي الأغاني ١٠/ ٣٢٤: كان المساور يهاجي المرّار بن سعيد بن حبيب، وكان المرّار من مخضرمي الدولتين، وقد قيل إنّه لم يدرك الدولة العباسيّة.
(٤) في الاستيعاب ٣/ ١٢٨٠: قرّة بن حصين بن فضالة العبسي، أحد التسعة العبسيين الذين قدموا على رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- فأسلموا.

<<  <   >  >>