انظر معجم البلدان ٤/ ٩١؛ الطبري ٥/ ٢٧١. (٢) في الاشتقاق ص ٢٧٩: ربعي بن حراش، كوفيّ تكلّم بعد موته، فقال: «رأيت ربّي عزّ وجلّ فبشّرني بروح وريحان، وربّ غير غضبان، ووجدت الأمر دون حيث تذهبون، فلا نعترّوا»؛ وفي الإصابة ١/ ٥٠٩: ربعي بكسر أوله وسكون ابن حراش بمهملة مكسورة ابن جحش بن عمرو بن عبد الله العبسيّ ثمّ الكوفيّ- التابعي الجليل المشهور، يقال أنه أدرك النبيّ- صلّى الله عليه وسلّم- وقد ذكر ابن الكلبيّ أن النبيّ كتب إلى أبيه فحرق كتابه، فهذا يؤيد أن لربعي إدراكا، مات سنة مائة، ويقال بسنة، وقيل بأربع؛ وفي تقريب التهذيب ١/ ٢٤١: ربعي بن حراش، بكسر المهملة، أبو مريم العبسي الكوفي، ثقة عابد مخضرم، مات سنة مائة. (٣) في الإصابة ٣/ ٥٦٨: هدم بن مسعود بن بجاد بن عبد بن مالك بن غالب بن قطيعة بن عبس العبسيّ، أحد الوفد التسعة.