للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قتل يوم الرّدّة سكران من الخمر.

وقيس بن حسّان بن عمرو بن مرثد، وكان يدعى برجدا لجماله، يريد زبرجدا.

وبجير بن عمرو بن عباد.

والحارث بن عباد بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة بن عكاية، فارس النعامة.

ومالك بن مسمع بن شهاب بن قلع بن عمرو بن عباد ابن ربيعة، وهو جحدر بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة.

وطرفة بن العبد بن سفيان بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس ابن ثعلبة (١) الشاعر.

والأعشى، وهو ميمون بن قيس بن شراحيل بن جندل بن عوف ابن ثعلبة.

وعرفجة بن شريك بن الريّان بن عبد الله بن حنيف بن ثعلبة بن سعد بن قيس الشاعر، كان بخراسان.

وعبد الله بن قنيع، كان اسمه عبد عمرو فسمّاه رسول الله- صلّى الله عليه وسلّم- عبد الله.


-
هذا أوان الشّد فاشتدي زيم … قد لفّها الليل بسوّاق حطم
ليس براعي إبل ولا غنم … ولا بجزّار على ظهر وضم
(١) هو عبيد بن العبد بن سفيان بن سعد بن مالك طرّفه قوله:
لا تعجلا بالبكاء اليوم مطرفا … ولا أميركما بالدّار إذ وقفا
ألقاب الشعراء ص ٣٢١.

<<  <   >  >>