(٢) كتاب الكافي ج ٢ ص ٣١٩. وقد ذكر الكليني في هذا الكتاب في الجزء الأول في كتاب الحجة كثيراً من تلك المبالغات في الأئمة مثل قولهم: باب أن الحجة لا تقوم على خلقه إلا بإمام ص ١٣٥. باب أن الأئمة هم أركان الأرض ص ١٥٢. باب أن الأئمة هم أركان الأرض ص ١٥٢. باب عرض الأعمال على النبي والأئمة ص ١٧٠. باب أن الأئمة معدن العلم وشجرة النبوة ومختلف الملائكة. باب ما عند الأئمة من سلاح رسول الله ومتاعه ص ١٨١. باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة ص ١٨٥. باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون، وأنهم لا يموتون إلا باختيارهم ص ٢٠٢. باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء صلوات الله وسلامه عليهم ص ٢٠٣. باب أن الإمام لا يغسله إلا إمام من الأئمة ص ٣١٥.
وأبواب أخرى كثيرة تركتها خوف الإطالة، وقد حشيت تلك الأبواب بمبالغات وأكاذيب على أئمتهم لا يقبلها عاقل له أدني تمييز.