٥- بث الدعايات ضد أهل السنة وتشويه ما هم عليه من المعتقدات الصحيحة.
٦- محاربتهم عن طريق تمجيد العقل وتقديسه وجعله مصدر التشريع.
٧- محاربتهم عن طريق التأويلات الفاسدة للنصوص لإبعادهم عن مدلولاتها.
٨- محاربتهم عن طريق الحرب النفسية وإدخال اليأس والوهن في قلوبهم.
٩- محاربتهم عن طريق تقوية بعضهم على بعض ليضربوا عصفورين بحجر:
أ- إضعافهم مادياً وبشرياً.
ب- دوام حاجتهم إليهم.
١٠- إحياء البدع على أعلى المستويات بل ومحاولة إخضاع أهل الحق لها بالترهيب والترغيب.
١١- محاولة حصر مفهوم الإسلام وتعاليمه في القيام بالعبادة فقط دون أن يكون له أي شأن في حياة الناس وسلوكهم وسموه في الجانب الروحي حتى ظن كثير من الناس أن أهل السنة والمتمسكين بالدين لا يعرفون ما وراء المسجد شيئاً عن الحياة.
١٢- إشغال أهل الحق بفتن مختلفة ونظريات باطلة بقصد صرفهم عن التوجه إلى نقد المخالفين أو بقصد إشغالهم بالردود عليها.
١٣- إشغالهم بدعوات التجديد في الدين أي بإحداث البدع وإحداث أمور في الشريعة الإسلامية ما أنزل الله بها من سلطان خصوصاً وهذه الدعوات تصدر عن أناس يجهلون كثيراً من أحكام الشريعة وحكمها.
١٤- تأييد كل الدعوات الهدامة والمبادئ المنحرفة كدعوى النبوة ونسخ الشريعة الإسلامية بها مع أنها قضية معلومة من الدين بالضرورة لا يجعلها مسلم سليم الفطرة والعقل وأوتي ولو يسيراً من العلم فإن ختم النبوة