«ملكا» حال من طالوت. «أنى» : اسم استفهام في محل نصب حال، و «يكون» فعل مضارع ناقص. الجار «له» متعلق بالخبر المقدر، و «الملك» اسمها، والجار «علينا» متعلق بحال من «الملك» . وجملة «ونحن أحق» حالية، والجار «بالملك» متعلق بأحق وكذا «منه» . وقوله «زاده بسطة في العلم» : ⦗٩٠⦘ تعدَّى الفعل إلى مفعولين، وتعلَّق الجار والمجرور بنعت مقدر لـ «بسطة» ، ومفعولا «يؤتي» : «ملكه من يشاء» حدث بينهما تقديم وتأخير، فالأول «مَنْ» ، والثاني «ملكه» .