الجار «عليك» متعلق بحال من «فضل» . المصدر «أن يضلوك» منصوب على نزع الخافض الباء، وجملة «وما يضلُّون» حالية، وقوله «من شيء» : نائب مفعول مطلق، و «من» زائدة أي: ما يضرونك ضررًا قليلا أو كثيرًا. و «ما» في قوله «وعلّمك ما» مفعول ثانٍ. وجملة «وكان فضل الله» مستأنفة ⦗١٩٩⦘ لا محل لها.