(٢٠٤) في الكتاب (٢/ ٣٦٣ - ٣٦٤) ... فإن بدأ يالخاطب قيل نفسه فقال: اعطاكني، أو بدأ بالغائب قبل نفسه فقال: قد أعطاهوني فهو قبيح لا تكلم به العرب، ولكن النحويين قاسوه). (٢٠٥) في شرح التسهيل لابن مالك ١/ ١٦٨ "ولكن يعضد من أجاز القياس في ذلك ما رؤئ ابن الأنباري في "غريبه" من قول عثمان رضي الله عنه: اراهمني الباطل شيطانًا). وبهذا اللفظ رواه ابن الأثير في "النهاية في غريب الحديث" ٢/ ٥٧. وينظر: شرح ابن عقيل ١/ ١٥٦ والتصريح ١/ ١٠٨. (٢٠٦) ينسب البيت لقحيف اومخنف العجلي. وقيل لرجل من تميم سأله بعض الملوك فرسًا له مقال ذلك. ينظر: شرح الألفية لابن الناظم ص ٢٤ ومعجم شواهد العربية ١/ ٢٢٥.