للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الصفحة / الحديث وتخريجه

١٥٨ حديث: "كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره فنام عن الصبح حتى طلعت الشمس ... إلى أن قال: ثم أمر بلالًا فأذن".

رواه النسائي بنحوه وأبو داود.

١٥٩ حديث: "كان أبو هريرة يحدث أن رجلًا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إني أرى الليلة ... " رواه مسلم في كتاب الرؤيا عن محمد بن بشار مختصرًا وأبو داود، ورواه البخاري في كتاب التعبير، ورواه مقطعًا في الصلاة وفي الجنازة وفي البيوع وفي الجهاد وفي بدء الخلق وفي صلاة الليل وفي الأدب عن موسى بن إسماعيل وفي الصلاة وفي أحاديث الأنبياء وفي التفسير ولم يخرجه تامًّا إلا في التعبير، وأخرجه الترمذي في الرؤيا مختصرًا، وأخرجه النسائي في الرؤيا عن محمد بن عبد الأعلى.

١٥٩ حديث أبي بن كعب قال: "وجدت صرة فيها مائة دينار فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: عرفها حولًا ... ".

هذه رواية أبي داود، وقد رواه أيضًا البخاري ومسلم وأحمد في مسنده أبو داود الطيالسي.

١٥٩ حديث يعلى بن أمية: "أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم وهو بالجعرانة وعليه أثر خلوق أو قال صفرة ... ".

هذه رواية أبي داود، ورواه البخاري ومسلم، وروى أبو داود الطيالسي في مسنده عن شعبة عن قتادة عن عطاء بلفظ: "رأى رجلًا عليه جبة عليها أثر خلوق" ورواه البيهقي.

١٥٩ حديث نبيه بن وهب قال: "اشتكى عمر بن عبيد الله بن معمر عيينة فأرسل إلى أبان بن عثمان" هذه رواية أبي داود، وقد رواه مسلم في باب جواز مداواة المحرم عينيه.

١٦٠ حديث أبي بكرة: "أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في حجته فقال: إن الزمان قد استدار كهيئته" هذه رواية أبي داود ورواه البخاري في التفسير وغيره، ورواه مسلم من حديث أيوب عن محمد بن سيرين عن عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه، ورواه البزار عن محمد بن معمر، وقد رواه ابن عون وقرة عن ابن سيرين، وروى ابن مردويه عن حديث موسى بن عبيدة عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر مثله أو نحوه.

١٦٠ حديث كثير بن كثير بن المطلب بن أبي وداعة عن بعض أهله عن جده: "أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يصلي مما يلي باب بني سهم ... ".

هذه رواية أبي داود، ورواه النسائي بنحوه عن كثير بن كثير عن أبيه عن جده.

١٦٠ حديث عبد الرحمن بن سعيد المخزومي قال: "حدثني جدي عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم فتح مكة أربعة لا أومنهم في حل ولا حرم ... ".

<<  <   >  >>