فقال ما الأجر؟ ، وما الغالب؟ ، وما المقرب؟ ، وما العزة؟ ، وما
التلقف؟ ، وما الإفك؟ ، وما السحر؟ ، ولم قيل رب موسى وهارون
على الخصوص بعد العموم؟ ، وما الذي ألقاهم ساجدين؟ ، ولم جاز
فسوف تعلمون على الوعيد؟ ، وما قطع الأيدي والأرجل من خلاف
؟ ، وما الطمع؟ ، وما الغفران؟ ، وما الخطيئة؟ ، وما الإيمان؟ ،
وما الشرذمة؟ ، وما الحذر؟ ، وما الكنز؟ ، وما الكريم؟ ، وما
الإرث؟ ، وما معنى: مشرقين؟ ، وما معنى: تراءى الجمعان؟ ، ولم
جاز تثنية الجمع؟ ، وما معنى: لمدركون؟ ، وما الهداية؟ ، وما الطود؟ ، وما معنى: وأزلفنا ثم الآخرين؟ ، وما الإغراق؟ ، وما الآخِر؟ ، وما وجه دلالة الآية فيما كان من النجاة والإغراق؟ ، وما معنى:(وما كان أكثرهم مؤمنين) ؟ ، وما العزيز؟ .
الجواب:
الأجر: الجزاء على العمل بالخير.
أما الجزاء بالشر فعقاب ليس بأجر.
وإنما المعنى إن لنا لأجراً عند الملك.
الغالب: العالي على غيره المانع في نفسه بما يصير في