وقيل:{وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ} بعدهُ. فالموصوف واحد والصفات مختلفة.
الاستواءُ: حصول أحد الشيئين على مقدار الآخر، ومنه: الاستواء في الطريق.
وقيل: هو مثل ضرب لعبادة الله وعبادة الأوثان، فلا يستوي ذلك لتفاوت ما بينهما.
وقيل: معنى {وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ}[٢٤] أي: نذير منهم. وقيل: نذير من غيرهم، وهو رسول إليهم كما أرسل نبينا - صلى الله عليه وسلم - إلى العرب والعجمِ.
ما الإنكار؟ وما الاختلاف؟ وما الجددُ؟ وما الغرابيب؟ وما معنى {لَنْ تَبُورَ}[٢٩] ؟ وما الحق؟ وما معنى {مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ}[٣١] ؟ وما الاصطفاء؟ ولم جاز التشويق إلى الجنة بما حرم في الدنيا؟ وما معنى {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا}[٣٢] ؟ وأي كتاب هو؟ وما معنى {لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا}[٣٦] ؟ وما الاصطراخ؟ ولم جاز {وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا} مع قوله: {كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا}[الإسراء: ٩٧] ؟ وما النذير في قوله:{وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ}[٣٧] ؟ وما معنى {خَلَائِفَ فِي الْأَرْضِ} [