ما الأسوةُ: وما الرجاءُ؟ وما معنى {وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}[٢١] ؟ وما الذي وعد الله به في أمر الأحزاب؟ وما النحبُ؟ وما المظاهرةُ؟ وما الصياصي؟ وما الضعف؟ ومن الذين أنزلوا من صياصيهم؟ وما معنى {وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا}[٢٧] ؟ وهل كان تخييره لأزواجه للطلاق أم هو تخيير بين الدنيا والآخرة؟
الجواب:
الأسوةُ: حال لصاحبها يقتدي بها غيره فيما ينزل به من مثلها، فالأسوة تكون في إنسان، وهو أسوة لغيره، فمن تأسى بالحسني ففعله حسنٌ.
الرجاء: توقع الخير. والرجاءُ، والأملُ، والطمع: نظائر. وإذا طمع الإنسان في الخير من جانب الله كان راجياً لهُ.