لم عد {يس} ولم يعد {طس} ؟ وما معنى وصف القرآن بأنه حكيم؟ ولم جاز القسم بغير الله؟ وما القرآن الحكيم؟ وما الصراط المستقيم؟ وما الفرق بين الإنذار والوعظ؟ وما الغفلة؟ وما معنى {لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ}[٧] ؟ وما ومعنى {لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ}[٦] ؟ وما المقمح؟ وما معنى {وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا}[٩] ؟ وما معنى {وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ}[١١] ؟ وما الأجر الكريم؟ وما وجه إحصاء كل شيء في إمام مبين؟ وما وجه الشبهة في {مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا}[١٥] ؟ وما القرية؟ وما وجه الاحتجاج بقوله:{رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ}[١٦] ؟ وما البلاغ؟ وما البيان؟ وما التطير؟ وما الرحمن؟ وما السؤال؟ وما الإخبار؟ وما الاهتداء؟ وما الإكرام؟ وما معنى {وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ}[٢٨] ؟
الجواب:
لأن {يس} أشبه (قابيل) من جهة الزنة والحروف الصحاح، و {يس} أوله حرف علة وليس مثل ذلك في الأسماء المفردة؛ فأشبه الجملة والكلام التام، وشاكل ما بعده من رءوس الآي.