وقيل: العجمُ والعرب أولاد سام بن نوح، والتركُ والصقالية والخزرُ أولاد يافث بن نوح، والسودان أولاد حام بن نوح.
وقيل:{وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ}[٧٦] أي: من الغرق. عن السدي. وقيل: بل من الأذى والمكروه الذي كان ينزل به من قومه لأنه بذلك دعا ربه فأجابه. وقيل: الذين نجوا مع نوح - عليه السلام - سبعة.
ما العبدُ؟ وما المؤمن؟ وما الإغراق؟ وما الآخر؟ وما الشيعة؟ وما الإفك؟ ولم جاز جمع ما لا حقيقة لجمعه من قوله:{آلِهَةً}[٨٦] ؟ وما معنى {فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ}[٨٧] ؟ ولم جاز {آلِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ}[٨٦] وليست الآلهة مما يحدث؟ وما معنى قوله:{إِنِّي سَقِيمٌ}[٨٩] ؟ وما الروعُ؟ ولم جاز {إِلَى آلِهَتِهِمْ}[٩١] مع أنها ليست بآلهة لهم حقيقة؟ ولم جاز أن يقول للجماد {مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ}[٩٢] ؟ وما معنى {فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ}[٩٣] ؟ وما معنى {يَزِفُّونَ}[٩٤] ؟ وما الخلق؟ وما العملُ؟ وما البناء؟ وما معنى {إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي}[٩٩] ؟ وما الحليم؟ وما معنى {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ}[١٠٢] ؟ وما معنى {وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ}[١٠٣] ؟ وكيف جاز أن يؤامر ابنه في المضيَّ لأمر الله؟ وما البلاء؟ وما البيان؟ وما الفداء؟