وقيل: كان الحديد في يده مثل الشمع يصرفه كيف يشاء من غير نار ولا تطريق.
وقيل:{أَوِّبِي مَعَهُ}[١٠] سيري كيف شاء.
وقيل: أسقط ألف الاستفهام من {أَفْتَرَى} لدلالة (أمْ) عليه، وهو غلط من قائله، لأن ألف الاستفهام لا تحذف إلا في الضرورة، وإنما القراءُ تقطع الألف، ولو لم تقطع لكان خبراً بعد استفهام.
و {هُوَ} في {وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ} فصلٌ، ويسميه الكوفيونَ (العماد) .