ما الأمر؟ وما إخلاص الدين؟ ولم جاز أن يؤمر بأن يكون أول المسلمين وقد كان قبله مسلمون كثيرون؟ وما معنى خسران أهليهم؟ وما الظلة؟ وما التخويف؟ وما البشرى؟ وما الإنابة؟ ولم قيل:{فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ}[١٨] ولم يقل: حسنه؟ وما معنى {وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ}[١٦] ؟
الجواب:
الأمر: طلب الفعل من المأمور {....} منه، ويكون فرضا ونفلا.