ما القول الذي يؤذن بتمني الكافر للخروج عن حاله بكل جهده؟ وما الإماتة الأولى؟ وما الثانية؟ وما وجه اتصال {فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا}[١١] بما قبله؟ وما العلي؟ وكيف جازت صفة القديم بـ (علي) ، ولم تجز بـ (رفيع) ؟ وما معنى {يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ}[١٥] ؟ وما معنى {يَوْمَ التَّلَاقِ}[١٥] ؟ وما معنى {بَارِزُونَ} ؟ ولم جاز {لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ}[١٦] مع أنه لا يخفى منهم ولا من غيرهم شيء؟ ولم قيل:{لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ} مع أنه يملك الأنبياء والمرسلين في الآخرة الملك