للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

على إنسِيَان إلا أنه حذف منه الياء ولما صغر رد إلى الأصل فقيل: أنسيان..

والبشر من البشرة الظاهرة وحدهما واحد.

الكذب: كان كذباً؛ لأن مخبره على خلاف خبره.

{ربي أعلم بما تعملون}

أي: أنه كان في معلومه إن بقاكم، وتبتم لم يقتطعكم بالعذاب كما أخبر به.

وكسفا: قطعاً عن ابن عباس

الظلة: سحابة رفعت لهم فلما خرجوا إليها؛ طلباً لبردها من شدة

حر أَظلهم؛ أمطرت عليهم ناراً فأحرقتهم.

وهؤلاء أصحاب الأيكة وهم أهل مدين عن قتادة.

قال: أرسل شعيب إلى أمتين

كرر: {وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ} مرات كثيرة؛ للبيان عن أنه في

جميع العقاب الذي أنزله بمن تقدم من أهل الضلال؛ إنما كان على

أنه العزيز في انتقامه ممن أصر على الكفر به.

الرحيم: في إسباغ نعمه على من آمن به يمكن هذا المعنى في

<<  <  ج: ص:  >  >>