للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ} ؟ وما الخيرة؟ وما الذي أخفى في نفسه مما أبداه الله؟ وما الوطر؟ وما القدر المقدور؟ وما معنى {وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا} [٣٧] ؟ وفيمن نزلت {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ} [٣٨] ؟ وما السنة؟ وما معنى {وَتَخْشَى النَّاسَ} [٣٧] ؟.

الجواب:

القنوت: المداومة على العمل، فمن داوم العمل لله فهو مطيع، ومنه: القنوت في صلاة الوتر، وهو المداومةى على الدعاء المعروف. العمل الصالح: الذي يحسب أن يحمد عليه أو يثاب.

الأجر: الجزاء بالخير.

معنى {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [٣٣] أي: كن أهل وقار، أي: هدوء وسكينة، من: وقر فلان في منزله وقورا إذا أهدي فيه واطمأن به. به. ومن قرأ {وَقَرْنَ} بفتح القاف فمعناه: واقررن في بيوتكن، من:

<<  <  ج: ص:  >  >>