وقيل:{فَغَفَرْنَا لَهُ}[٢٥] بعد الإنابة، وإن كانت الخطيئة مغفورة، لأنها مغفرة بعد مغفرة، قال إبراهيم - عليه السلام -: {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ}[الشعراء: ٨٢] .
وقال الحسن:"لم يكن له تسع وتسعون امرأة، وإنما هو مثل".
الجعلُ: تصييرُ الشيء على غير ما كان بقادر عليه.
الخليفة: المدبر الأمر من قبل غيره على جهة البدل من تدبيره؛ ولذلك يقال: خليفة الله في الأرض؛ لأنه جعله لتدبير عباده بامره.
الحكمُ: موجب العلة، والحكم أصل بالإضافة لما بعده، وفرع بالإضافة لما قبله، فهو وسط بين الأمرو، وأحكام القرآن أصول يعمل عليها.
اتباع الهوى: عمل الشيء لداعي الهوى، وذلك منهي عنهُ، ولا ينبغي أن يفعل الشيء لأجله.