{مَثَانِيَ} تثنى فيه الحكم بتصريفها في ضروب البيان، وكذا في التلاوة، فلا يمل بحسن مسموعه في القراءة.
و {يَهِيجُ} [٢١] {....} ويجف.
ومعنى {فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ} [٢٦] أي: جعلهم يدركون ألما إدراك الذائق له.
الخزي: الذل الذي يستحيا من مثله؛ لما فيه من الفضيحة بانتهاك الحرمة وركوب الفاحشة.
المثل: علم يشبه فيه حال الثاني بالأول.
التذكر: طلب الذكر بالفكر.
التشاكس: التمانع بالتنازع، تشاكسوا في الأمر تشاكسا.
وفي الكلام (عوج) ؛ إذا عدل به عن وجه الصواب.
لما جازت الشركة في العبادة جازت المنازعة؛ لأن من جاز عليه النقص بالاستغناء بغيره في القادر جازت عليه المنازعة للحاجة.
ومن قرأ {سَلَمًا لِرَجُلٍ} [٢٩] فهو مصدر من قولهم: سلم فلان لله سلما، بمعنى: خلص له خلوصا، كما تقول العرب: ربح فلان ربحا وربحا، وسلم سلما وسلما وسلامة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute