للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الضّريع: نبت تأكله الإ ل تضر ولا تنفع كما وصفه الله سبحانه

تعالى إنّه {لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ (٧) } .

وقيل: الغاشية القيامة تغشى النّاس بالأهوال. عن ابن عباس والحسن.

وقيل: النّار تغشى وجوه الكفار بالعذاب عن سعيد بن جبير

وقيل: عاملة لم تعمل لله في الدّنيا

وقيل: آنية بالغة النهاية في شدّة الحرّ. عن ابن عباس.

وقيل: الضّريع: الشبرق وهو سم. عن ابن عباس.

وقيل: ضريع من ضرع يضرع أكله في الإعفاء منه لخشونته.

علو الجنّة على وجهين: عل والشّرف والجلالة، وعلّو المكان والمنزلة

وقرأ {تُصلى} بضم التاء أبو عمرو وعاصم في رواية أبي بكر، وقرأ

الباقون بفتح التاء.

<<  <  ج: ص:  >  >>